لقد ثبتت هذه الحقيقة في الساعة الخامسة من صباح يوم 24 فبراير/شباط. واليوم يقف الجيش الأوكراني على الخطوط الأمامية للدفاع عن الديمقراطية في معارك ضارية، حيث هناك حاجة إلى الدعم الحقيقي، وليس مجرد التشجيع اللفظي.